مركز تحميل الصور
السبت, 2024-05-18, 10:14 PM
أهلاً بك ضيف | RSS

 

 
https://www.facebook.com/sourire.dz \ جمعية الإبتسامة الجزائرية *سيدي بلعباس * للتبرع :حساب بنكي/بنك الجزائر الخارجي:00200065065130005386

الإبتسامة


[ رسائل جديدة · المشاركين · قواعد المنتدى · بحث · RSS ]
  • صفحة 1 من%
  • 1
مشرف المنتدى: mokhtar22  
نشاطات الجمعية » منتدى الدين الإسلامي » حياة الرسول صلى الله عليه وسلم » الإسراء والمعراج 2 (الابتسامة الجزائرية)
الإسراء والمعراج 2
mokhtar22
1 نرجو أن تشاركنا بها في الشبكات الإجتماعية التالية >>>
عضو متميز
مجموعة: المدراء
رسائل: 134
جوائز: 0
سمعة: 0
حالة: Offline
أما موقف قريش من الإسراء و المعراج فعندما أخبرهم النبى صلى الله عليه و سلم في صبيحة ليلتها كذبوه و صفقوا و صفروا استهزاءا به و سخرية منه وقالوا"ان رحلة بيت المقدس تأخذ منا شهرا ذهابا و شهرا ايابا, أتزعم أنك أتيته فى ليلة",و أسرع جماعة من المشركين إلى أبي بكر و أخبروه بأن محمدا يقول أنه أسري به الليلة إلى بيت المقدس و عاد به قبل أن يصبح, قال:أو قد قال ذلك, قالوا: نعم, قال:لئن قال إذن صدق, إني لأصدقه فيما هو أبعد من ذلك أصدقه فى خبر السماء فى غدوه و روحه

وعادت قريش إلى محمد تريد إظهار كذبه فسألته أن يصف لهم بيت المقدس فجلى الله له البيت فوصفه لهم باباً باباً وأبو بكر يقول صدقت يا رسول الله فسمي من يومها بالصديق

ثم عادت قريش تطالبه بأشياء تبرهن بها على صدق قوله فذكر لهم أنه مر ببني فلان وهم نيام ولهم اناء فيه ماء قد غطوه فكشف غطاءه و شرب ما فيه ثم غطاه كما كان و أخبرهم بان القافلة ستصل بعد مغيب شمس هذا اليوم يتقدمها جمل أورق عليه غرارتان أحدهما بيضاء و الأخرى برقاء, و بالفعل وصلت القافلة فى الوقت و على الهيئة التى اخبر عنها رسول الله صلى الله عليه و سلم و سألتها قريش على أمر الاناء فأخبرتهم بما ذكره الرسول صلى الله عليه و سلم

و مع ذلك لم تصدق قريش الرسول و كذبته, و عادت إلى أشد مما كانت عليه من الجمود و الصد و الاتهام و استمر محمد يدعو كل من لقيه إلى الإسلام
 
نشاطات الجمعية » منتدى الدين الإسلامي » حياة الرسول صلى الله عليه وسلم » الإسراء والمعراج 2 (الابتسامة الجزائرية)
  • صفحة 1 من%
  • 1
بحث:


Copyright MyCorp © 2024



facebook

اعوذ بالله من الشيطان الرجيم {اَللَهُ لا إِلَهَ إلا هو اَلحي ُ القَيَوم لا تأخذه سِنَةٌ ولا نوْمٌ لَّهُ مَا فيِِ السَمَاوَاتِ وَمَا في اَلأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَينَ أَيدِيهِمْ ِوَمَا خَلْفَهم وَلا َيُحِيطُونَ بشَيءٍ مِنْ علمِهِ إِلاَ بِمَا شَآء وَسعَ كُرْسِيُّهُ السَمَاوَاتِ وَالأَرضِ وَلاَ يَؤُدُه حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَليُّ العَظِيمُ}