مركز تحميل الصور
الأحد, 2024-05-19, 0:24 AM
أهلاً بك ضيف | RSS

 

 
https://www.facebook.com/sourire.dz \ جمعية الإبتسامة الجزائرية *سيدي بلعباس * للتبرع :حساب بنكي/بنك الجزائر الخارجي:00200065065130005386

الإبتسامة


[ رسائل جديدة · المشاركين · قواعد المنتدى · بحث · RSS ]
  • صفحة 1 من%
  • 1
مشرف المنتدى: mokhtar22  
نشاطات الجمعية » منتدى الدين الإسلامي » حياة الرسول صلى الله عليه وسلم » توجه الرسول إلى اليهود فدك وادي القرى وتيماء (الابتسامة الجزائرية)
توجه الرسول إلى اليهود فدك وادي القرى وتيماء
mokhtar22
1 نرجو أن تشاركنا بها في الشبكات الإجتماعية التالية >>>
عضو متميز
مجموعة: المدراء
رسائل: 134
جوائز: 0
سمعة: 0
حالة: Offline
توجه الرسول إلى اليهود فدك وادي القرى وتيماء
وبالانتهاء من خيبر عرج الرسول على فدك وقذف الله الرعب فى قلوبهم وبعثوا إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم يصالحونه على النصف من فدك أي نصف حاصلاتهم فقبل ذلك منهم فكانت فدك لرسول الله صلى الله عليه و سلم خاصة لأنه لم يوجف عليها بخيل ولا ركاب فكان رسول الله يقسمها حيث يرى من مصالحه ومصالح المسلمين

ثم جاء الرسول إلى وادي القرى وهى مجموعة قرى بين خيبر وتيماء وفتحها عنوة وغنم المسلمون منها أيضا كثيراً وقسم الرسول ما أصاب منها على أصحابه وترك الارض والنخل بيد اليهود وعاملهم عليها

ولما بلغ يهود تيماء ما فعل الرسول ما أهل خيبر وفدك ووادي القرى صالحوا رسول الله وأقاموا بأموالهم

وبذلك دانت اليهود كلها لسلطان النبى وانتهى كل ما كان لهم من سلطان فى جزيرة العرب وأصبح الرسول بمأمن من ناحية الشمال إلى الشام كما صار من قبل ذلك بمأمن من الجنوب بعد صلح الحديبية فانصرف المسلمون عائدين على المدينة وهناك كانت تنتظرهم مفاجأة سارة هى عودة جعفر بن أبى طالب أبن عم الرسول وأصحابه من الحبشة حيث أقاموا بها مدة طويلة وقد فرح الرسول بابن عمه جعفر فرحا عظيما وتلقاه بالسرور وقال : والله ما أدرى بأيهما أفرح بفتح خيبر أم بقدوم جعفر
 
نشاطات الجمعية » منتدى الدين الإسلامي » حياة الرسول صلى الله عليه وسلم » توجه الرسول إلى اليهود فدك وادي القرى وتيماء (الابتسامة الجزائرية)
  • صفحة 1 من%
  • 1
بحث:


Copyright MyCorp © 2024



facebook

اعوذ بالله من الشيطان الرجيم {اَللَهُ لا إِلَهَ إلا هو اَلحي ُ القَيَوم لا تأخذه سِنَةٌ ولا نوْمٌ لَّهُ مَا فيِِ السَمَاوَاتِ وَمَا في اَلأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَينَ أَيدِيهِمْ ِوَمَا خَلْفَهم وَلا َيُحِيطُونَ بشَيءٍ مِنْ علمِهِ إِلاَ بِمَا شَآء وَسعَ كُرْسِيُّهُ السَمَاوَاتِ وَالأَرضِ وَلاَ يَؤُدُه حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَليُّ العَظِيمُ}